Email:[email protected]

محرك البحث



أهم الاخبار

  • ما هكذا تورد الإبل يا حكومة فلسطين!! ..بقلم : إبراهيم أبو النجا
  • بالصور : اسماك الوطواط في شباك صيادي غزة بعد تخفيف الحظر على مسافة الصيد
  • اسرى فتح يطالبون موظفي غزة الخروج للشوارع حتى اقالة الحمد الله وبشارة
  • حكم غيابي بسجن بريطاني مزج الاذان بالموسيقى في تونس
  • الوزير صيدم يتهم إسرائيل بشن حرب ضد التعليم في بلاده
  • الحملة الشعبية تطالب بالتراجع عن قرار الخصم على رواتب موظفي غزة لتعديه القانون
  • اللورد وارنر يطالب الحكومة البريطانية الاعتذار للفلسطينيين عن وعد بلفور
  • الخارجية الأمريكية تدرج القيادي القسامي أحمد الغندور على قائمة "الإرهاب" وحماس تندد بالقرار
  • تفاصيل اعدام 3 عملاء في غزة بحضور 400 شخص
  • مقتل جندي إسرائيلي في عملية دهس وحركة حماس تبارك والكشف عن اسم المنفذ مالك أحمد موسى حامد (23 عاما)
  • توقيف جبريل الرجوب في أمريكا بتهمة تعذيب وقتل فلسطيني سنة 1995
  • تنفيذ حكم الإعدام بحق 3 عملاء للاحتلال بغزة
  • وفاة العقيد شريف قنديل من النصريات بسكتة قلبية بعد ان تبين ان راتبه في البنك 140 شيكل
  • مركز الميزان : الحكومة تواصل سياسة التمييز في الرواتب لموظفي غزة عن الضفة وتخالف القانون
  • هارتس : واشنطن تبحث عن سلام اقتصادي وحلول غير حل الدولتين
  • مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في عملية دهس قرب رام الله واعتقال المنفذ
  • بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني..خالد عزالدين
  • الرئيس ترامب يستقبل عاهل الأردن وعقيلته بالبيت الأبيض
  • النائب جمعة يدعو موظفي السلطة بغزة للنزول للشوارع فوراً قبل عض أصابع الندم
  • تجاهل مقصود...اتفاق فلسطيني اسرائيلي على تشغيل الجيل الثالث"3G" في الضفة دون غزة
  • ترجمة الموقع

    عدد الزيارات

    عدد الزيارات : 10736205
    عدد الزيارات اليوم : 913
     


     

    مركز راشيل كوري الفلسطيني لحقوق الانسان ومتابعة العدالة الدولية » منوعات

    <p>فيديو : عملية بيت ليد كانت الفيصل في قرار تصفيته الموساد الي الشهيد الشقاقي</p>

    فيديو : عملية بيت ليد كانت الفيصل في قرار تصفيته الموساد الي الشهيد الشقاقي

    تاريخ النشر : الأربعاء 26-10-2016 10:33 صباحا

    صادف اليوم الاربعاء 26-10-2016 ، الذكرى الواحد والعشرون لاستشهاد الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي فلسطين، الدكتور فتحي إبراهيم الشقاقي، والذي رفع شعار المقاومة ضد المحتل وطالما نادي بالوحدة الوطنية وحريصاً على المشروع الإسلامي.

    وكانت نشرت صحيفة "يديعوت احرنوت"، قد نشرت في ملحقها الأسبوعي الصادر في عدد الثامن من حزيران من العام 2007م، فصلاً من كتاب "نقطة اللاعودة"، من تأليف الصحفي رونين برغمان، الذي كشف رواية "الموساد" عن تفاصيل اغتيال الشقاقي في تشرين الأول من عام 1995، بجزيرة مالطا الايطالية أثناء عودته من مؤتمر في ليبيا.

    وجاء في الكتاب أنَّ رئيس حكومة"الاحتلال" في ذلك الوقت اسحق رابين، أمر في كانون الثاني باغتيال الشقاقي "في أعقاب تنفيذ الجهاد الإسلامي عملية بيت ليد"، حيث قتل 22 إسرائيلياً وجرح 108.

    بعد صدور الأوامر من رابين، بدأ "الموساد" الاستعداد لاغتيال الشقاقي، عن طريق وحدة منبثقة تسمى "خلية قيسارية". كان الشقاقي، وقبل تنفيذ عملية بيت ليد، تحت الرقابة الإسرائيلية لسنوات طويلة، لذا استطاع "الموساد" في حينه، وبعد أوامر رابين، أن "يحدد مكان الشقاقي في دمشق بسهولة".

    إلا أنَّ رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، أوري ساغي، حذّر من مغبة هذه العملية، معتبراً أنَّ عملية كهذه "ستؤدي إلى غضب سوري كبير".

    قبل رابين توصيات ساغي، وأمر "الموساد" بتجهيز خطةٍ بديلة لاغتيال الشقاقي في مكان غير دمشق. وجد "الموساد" صعوبة في هذا الشأن إلا انه عمل كما يريده رابين.

    كان الشقاقي على علم بأنَّه ملاحَق، لذا لم يخرج كثيراً من دمشق وكان حويطاً، حسبما قال الإسرائيليون.

    وذكرت مصادر من "الموساد" أنَّ الشقاقي كان يسافر فقط إلى إيران عن طريق رحلات جوية مباشرة. ومع هذه الصعوبة، وضع "الموساد" خطة بديلة وسعى إلى تطبيقها.

    في بداية شهر تشرين الأول من عام 1995، حسب رواية "الموساد"، تلقى الشقاقي دعوةً إلى المشاركة في ندوة "تجمع رؤساء تنظيمات حرب العصابات" في ليبيا. وعلم "الموساد" أنّ سعيد موسى مرارة (أبو موسى) من "فتح" سيشارك أيضاً في الندوة.

    وقال أحد أعضاء "الموساد"، لم يتم الكشف عن اسمه، إن أبو موسى من خصوم الشقاقي، وإذا شارك في المؤتمر، فإنَّ الشقاقي سيشارك. وطالب المختصين في الموساد "بالاستعداد".

    مسار سفر الشقاقي إلى ليبيا كان معروفاً للموساد من خلال رحلاته السابقة، أي عن طريق مالطا. عندها أعد أعضاء «قيسارية» خطتين: اختطاف الشقاقي أثناء سفره من مالطا إلى ليبيا. إلا أنَّ رابين لم يوافق على هذه الخطة «خشية التورط دولياً». أما الخطة الثانية، فكانت تصفية الشقاقي أثناء وجوده في مالطا.

    سافر رجال «الموساد» إلى مالطا وانتظروا الشقاقي في المطار. لم يخرج الشقاقي في الرحلة الأولى ولا الثانية ولا الثالثة. بدأ رجال «الموساد» يفقدون الأمل بهبوط الشقاقي في مالطا، لكنهم سمعوا صوت أحد رجال «الموساد» في أجهزة الاتصال يقول «لحظة، لحظة، هناك أحد يجلس جانباً ووحيداً». اقترب رجل «الموساد» من هناك، وقال مرة أخرى في الجهاز «على ما يبدو هذا هو، وضع على رأسه شعراً مستعاراً للتمويه».

    انتظر الشقاقي ساعة في مالطا، ومن بعدها سافر إلى المؤتمر في ليبيا، من دون معرفته أنه مراقب. ويقول «الموساد» إنَّ الشقاقي التقى هناك أبو موسى وطلال ناجي من قياديي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة تحت قيادة أحمد جبريل.

    في السادس والعشرين من تشرين الأول، عاد الشقاقي إلى مالطا. وعرف «الموساد» أنَّ الشقاقي يستعمل جواز سفر ليبياً باسم ابراهيم الشاويش. ولم يجد صعوبة في تحديد مكانه في مالطا، بناءً على اسمه في جواز السفر.

    وصل الشقاقي في صبيحة اليوم نفسه إلى مالطا، واستأجر غرفة في فندق يقع في مدينة النقاهة «سليمة». استأجر غرفة لليلة واحدة. كان رقم الغرفة 616. في الساعة الحادية عشرة والنصف، خرج الشقاقي من الفندق بهدف التسوق. دخل إلى متجر «ماركس أند سبنسر» واشترى ثوباً من هناك. وانتقل إلى متجر آخر واشترى أيضاً ثلاثة قمصان.

    وحسب رواية «الموساد»، واصل الشقاقي سيره على الأقدام في مالطا ولم ينتبه إلى الدراجة النارية من نوع «ياماها» التي لاحقته طيلة الطريق بحذر.

    بدأ سائق الدراجة النارية يقترب من الشقاقي حتى سار إلى جانبه محتسباً كل خطوة. أخرج الراكب الثاني، الجالس وراء السائق، مسدساً من جيبه مع كاتم للصوت، وأطلق النار على الشقاقي.. ثلاثة عيارات نارية في رأسه حتى تأكد من أنه «لن يخرج حياً من هذه العملية».

    أُلصق بالمسدس الإسرائيلي جيب لالتقاط العيارات النارية الفارغة، لتفريغ منطقة الجريمة من الأدلة وتجنب التحقيقات وإبعاد الشبهات المؤكدة حول "إسرائيل".

    وكشف «الموساد» أنَّ الدراجة النارية كانت قد سرقت قبل ليلة واحدة من تنفيذ العملية وتم «تخليص» عملاء «الموساد» من مالطا، من دون الكشف عن تفاصيل «تخليصهم».

    أعضاء الخلية «قيسارية»، هم أيضاً شاركوا في محاولة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل في الأردن، وتم في ما بعد تفكيكها.

    ورأى «الموساد» عملية اغتيال الشقاقي إحدى «أنجح العمليات التي قام بها». إلا أنَّه «أدخل اسرائيل في حالة من التأهب القصوى بعدما وصلت إنذارات بعمليات تفجيرية».



     
    المشاركة السابقة : المشاركة التالية


    عدد القراء: 154 - عدد التعليقات: 0

    (مواضيع ذات صلة)

    فيديو -شاهد لحظة سقوط الرئيس ميشال عون أرضاً في قمة عمان
    فيديو -شاهد لحظة سقوط الرئيس ميشال عون أرضاً في قمة عمان

    بالفيديو : "رجل جد مطلوب" .. مسار إرهابي صغير يكابد السجن الكبير
    بالفيديو : "رجل جد مطلوب" .. مسار إرهابي صغير يكابد السجن الكبير

    مصري يفتتح مطعما باسم «الشهيد البطل صدام حسين»
    مصري يفتتح مطعما باسم «الشهيد البطل صدام حسين»

    فيديو : وفاة السفير الفلسطبني الاسبق في مصر "سعيد كمال"
    فيديو : وفاة السفير الفلسطبني الاسبق في مصر "سعيد كمال"

    بالفيديو : جنود الاحتلال ينكلون بطفل ويعتقلونه في الخليل
    بالفيديو : جنود الاحتلال ينكلون بطفل ويعتقلونه في الخليل



    التعليقات تعبر عن وجهة نظر الكاتب


    إضافة تعليق سريع
    كاتب المشاركة :
    الموضوع :
    النص : *
    طول النص يجب ان يكون
    أقل من : 30000 حرف
    إختبار الطول
    تبقى لك :


     

    Developed By Mohanad Elagha