Email:[email protected]

محرك البحث



أهم الاخبار

  • هـل استطاع الموساد اختراق " حـركـة حـماس " .؟؟!!
  • حماس ترد على الحمدالله: 100 مليون $شهريًا تدخل على رام الله من غزة ومستعدون لتسليم الوزارات
  • الهندي : الحجج والمبررات لخصم رواتب موظفي السلطة في غزة واهية
  • السويد : اعتقال مشتبه به في هجوم عملية دهس بستوكهولم ومقتل 4 وإصابة 15 آخرين
  • صحيفة المصري اليوم: ستبقى "غزة" عصيّة على الانكسار
  • الأحرار:أرقام الحمدالله حول غزة تضليل لاينطلي على شعبنا
  • رامي الحمد الله: خصم رواتب موظفي غزة حتى نستطيع ادارة الازمة المالية التي تعاني منها السلطة
  • فتح شرق غزة: تصريحات الحمد الله حول الخصومات غير منطقية وفارغة المضمون
  • اعتصام حاشد وسط غزة احتجاجا على خصم الرواتب والمطالبة برحيل رامي الحمدلله
  • موقع "تيك ديبكا" الاسرائيلي : تقليص رواتب غزة كان بطلب من المبعوث الامريكي غرينبلانت للرئيس عباس
  • صحيفة معاريف: ترامب سأل أبو مازن: هل نتنياهو شريك سلام ؟
  • المانيا تبدي “تفهما” للضربة الأمريكية في سوريا في ظل عجز مجلس الأمن عن التحرك
  • ميركل وأولاند يحملان بشار الأسد “وحده” مسؤولية الضربة الأمريكية في سوريا
  • موفاز : خططنا للقبض على عرفات وطرده من الضفة
  • خلافات حادة بفتح في جنين على خلفية ترؤس قائمتها الانتخابية
  • الأوروغواي أول دولة تقرر بيع الحشيش في الصيدليات عبر شروط محددة
  • تعرض مواطن للاختطاف في الخليل
  • تركيا: ننظر بإيجابية للضربات الأمريكية في سوريا
  • الخارجية الروسية: تعليق اتفاقية السلامة الجوية مع واشنطن في سوريا
  • نتنياهو يؤكد دعمه “الكامل” لرسالة ترامب “القوية” في سوريا والتي يجب أن تسمعها إيران وكوريا الشمالية
  • ترجمة الموقع

    عدد الزيارات

    عدد الزيارات : 10751990
    عدد الزيارات اليوم : 7317
     


     

    مركز راشيل كوري الفلسطيني لحقوق الانسان ومتابعة العدالة الدولية » شؤون فلسطينية

    <div class="post-title mb10">حماس ترحب بمبادرة "شلح"</div>

    حماس ترحب بمبادرة "شلح"

    تاريخ النشر : السبت 22-10-2016 11:37 صباحا

    غزة -رحبت حركة المقاومة الاسلامية "حماس" بمبادرة الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين الدكتور رمضان عبد الله شلح، واعتبرتها مبادرة شاملة لتصويب الوضع الفلسطيني.

    ودعت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، كافة الأطراف الفلسطينية إلى دعم هذه المبادرة ومساندتها، مهنئة في الوقت ذاته "الأشقاء في حركة الجهاد الاسلامي بذكرى انطلاقتهم الجهادية التي تعبر عن التمسك بخيار المقاومة طريقاً للتحرير".

    وطرح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي من موقع الإحساس بالمسؤولية الوطنية مبادرة من أجل المساهمة في الخروج من المأزق الفلسطيني الراهن والكبير، تتكون من عشرة نقط على النحو التالي:

    أولاً: أن يعلن الرئيس محمود عباس "أبو مازن" إلغاء اتفاق أوسلو من الجانب الفلسطيني، وأن يوقف العمل به في كل المجالات. قيادة منظمة التحرير وعدت الشعب الفلسطيني بدولة في حدود 1967، فبعد 23 سنة من الفشل الذريع والخيبة لم تقم الدولة، ولا أمل بأن يتحقق ذلك في المدى المنظور. ورئيس السلطة وعد وهدد مرات عديدة إذا لم تف إسرائيل بالتزاماتها في اتفاق أوسلو المشؤوم، فإن المنظمة لن تفي بالتزاماتها أي ستوقف العمل باتفاق أوسلو، فعلى رئيس السلطة أن يفي بالتزاماته ووعوده التي قطعها على نفسه لشعبه.

    ثانياً: أن تعلن منظمة التحرير سحب الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني إسرائيل؛ لأن هذا الاعتراف هو أم الكبائر والمصائب والكوارث في التاريخ الفلسطيني، حيث تنازل صاحب الحق عن وطنه التاريخي فلسطين، لعدوه الذي بنى حقه على الأكاذيب والأساطير والخرافات، ويحتفل في العام القادم بذكرى مائة عام على وعد بلفور وخمسين سنة على احتلال القدس، وعادت المنظمة بأقل من خفي حنين.

    ثالثاً: أن يعاد بناء منظمة التحرير الفلسطينية لتصبح هي الإطار الوطني الجامع الذي يضم ويمثل كل قوى وأبناء الشعب الفلسطيني. منظمة التحرير التي مشت في جنازة بيرز لا تمثل في ذلك قطاعاً واسعاً من حركة فتح، فضلاً عن أن تمثل الجهاد وحماس وبقية القوى والفصائل وغيرهم.

    رابعاً: إعلان أن المرحلة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ما زالت مرحلة تحرر وطني من الاحتلال، وأن الأولوية هي لمقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة بما فيها المقاومة المسلحة، وهذا يتطلب إعادة الاعتبار للمقاومة بل وللثورة الفلسطينية وتعزيز وتطوير انتفاضة القدس لتصبح انتفاضة شاملة وقادرة على هزيمة الاحتلال ودحره عن أرضنا بلا قيد أو شرط.

    خامساً: إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية، وصياغة برنامج وطني جديد وموحد، وإعداد استراتيجية جديدة شاملة على قاعدة التحلل من اتفاق أوسلو، بما ينهي وجود سلطتين وكيانين في غزة ورام الله، وينهي حالة الصدام القائمة بين برنامجين، أحدهما متمسك بالمقاومة ورافض للاحتلال؛ والآخر يجرّم المقاومة ويلاحقها بالشراكة مع الاحتلال والتنسيق الأمني.

    سادساً: أن يتم صياغة برنامج وطني لتعزيز صمود وثبات الشعب الفلسطيني على أرضه.. إننا نخوض صراع الوجود والبقاء على أرض فلسطين في مواجهة عدو يدير الصراع على قاعدة حشر أكبر عدد من الفلسطينيين في أصغر مساحة من الأرض، في انتظار أية ظروف أو متغيرات إقليمية ودولية تسمح له بتهجير أكبر عدد من الفلسطينيين من أرضهم وإعلان فلسطين «دولة يهودية» خالصة لليهود والصهاينة.

    سابعاً: الخروج من حالة اختزال فلسطين أرضاً وشعباً في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتأكيد على أن الشعب الفلسطيني في كل فلسطين وأينما كان هو شعب واحد وقضيته واحدة. وهذا يتطلب أن تشمل الاستراتيجية الوطنية الجديدة كل مكونات الشعب الفلسطيني في الأرض المغتصبة عام 48، والأرض المحتلة عام 1967، وفي كل مناطق اللجوء والشتات حول العالم.

    ثامناً: الاتصال بكل الأطراف العربية والإسلامية، ليتحملوا مسؤولياتهم التاريخية تجاه هذه الخطوات، وتجاه الأخطار والتحديات المصيرية التي تواجهها فلسطين وشعبها، وتجاه ما تتعرض له القدس والمسجد الأقصى، وأن يوقفوا قطار الهرولة نحو العدو الغاصب لفلسطين والقدس، وأن يسحبوا المبادرة العربية من التداول. وأيضاً العمل مع الشقيقة مصر على إنهاء الحصار عن قطاع غزة، والسماح بإعادة الأعمار؛ فلا يعقل أن عبقرية مصر، كما وصفها المرحوم المفكر جمال حمدان، عاجزة عن التوفيق بين متطلبات الأمن القومي المصري وبين مساعدة الشعب الفلسطيني على توفير متطلبات الحياة الطبيعية كباقي البشر بفك الحصار الظالم عن القطاع.

    تاسعاً: أن تقوم قيادة منظمة التحرير من موقعها الرسمي، بملاحقة دولة الكيان وقادتها أمام المحكمة الجنائية الدولية كمجرمي حرب، وأن يتم العمل على تفعيل وتعزيز حركة المقاطعة الدولية للكيان الصهيوني في كل المجالات. إن أخذ زمام المبادرة على هذا الصعيد يتطلب التحرر من حالة الاستسلام للإرادة الأمريكية والمشيئة الإسرائيلية. العالم يتغير والمنطقة تغلي، والسياسة في حالة سيولة غير مسبوقة، فقط السياسة الفلسطينية محنطة، وفي حالة شبه موات واستسلام كامل لإملاءات ورغبات وهواجس أمريكا وإسرائيل وحالة الضعف العربي.

    عاشراً: إطلاق حوار وطني شامل بين كل مكونات الشعب الفلسطيني لبحث خطوات ومتطلبات التحول نحو هذا المسار الجديد الذي سيعيد الاعتبار لقضيتنا ويضعنا على الطريق الصحيح نحو استعادة الأرض والحقوق.



     
    المشاركة السابقة : المشاركة التالية


    عدد القراء: 143 - عدد التعليقات: 0

    (مواضيع ذات صلة)

    حماس ترد على الحمدالله: 100 مليون تدخل على رام الله من غزة ومستعدون لتسليم الوزارات
    حماس ترد على الحمدالله: 100 مليون تدخل على رام الله من غزة ومستعدون لتسليم الوزارات

    الخارجية الأمريكية تدرج القيادي القسامي أحمد الغندور على قائمة "الإرهاب" وحماس تندد بالقرار
    الخارجية الأمريكية تدرج القيادي القسامي أحمد الغندور على قائمة "الإرهاب" وحماس تندد بالقرار

    مقتل جندي إسرائيلي في عملية دهس وحركة حماس تبارك والكشف عن اسم المنفذ مالك أحمد موسى حامد (23 عاما)
    مقتل جندي إسرائيلي في عملية دهس وحركة حماس تبارك والكشف عن اسم المنفذ مالك أحمد موسى حامد (23 عاما) من سلواد

    جهاز الشاباك يزعم اعتقال أحد عناصر حماس عائد من تركيا وتدرب بسوريا خطط لتنفيذ عمليات
    جهاز الشاباك يزعم اعتقال أحد عناصر حماس عائد من تركيا وتدرب بسوريا خطط لتنفيذ عمليات

    عزام الاحمد : اصرار حماس على الانقسام يجعلها غير مؤهلة للمشاركة في جلسات "الوطني"
    عزام الاحمد : اصرار حماس على الانقسام يجعلها غير مؤهلة للمشاركة في جلسات "الوطني"



    التعليقات تعبر عن وجهة نظر الكاتب


    إضافة تعليق سريع
    كاتب المشاركة :
    الموضوع :
    النص : *
    طول النص يجب ان يكون
    أقل من : 30000 حرف
    إختبار الطول
    تبقى لك :


     

    Developed By Mohanad Elagha