Email:[email protected]

محرك البحث



أهم الاخبار

  • فيديو: مذيعة CNN تبكي على الهواء الطفل السوري عمران
  • فلسطيني من غزة مندوبا لوكالة دولية تابعة للأمم المتحدة
  • كل عام وأنتم بخير... 11 أيلول أول أيام عيد الأضحى فلكياً
  • صور : عائلة الأغبر تتهم الأجهزة الأمنية في نابلس بقتل أبنها قصداً بعد اعتقاله
  • الفيديو : الأسطول الروسي يضرب "النصرة" في سوريا من المتوسط
  • بالصور : تماثيل عارية لترامب تنتشر في مدن أمريكية
  • اسرائيل: السلطة تتراجع و توافق على مؤتمر
  • الضميري : ضبط قذائف وذخيرة وقنابل محلية الصنع بنابلس
  • مقتل الشاب رامي حمد من بيت حانون أثناء قتاله مع داعش في سوريا
  • وفاة مواطنة بانفجار "طنجرة ضغط" شمال القطاع
  • الرجوب: نكثف التحريات لضبط المعتدين على قوات الأمن في نابلس وسنضرب بيد من حديد
  • القيادي الفتحاوي لؤي عبده يوجه رسالة غاضبة جدا للرئيس عباس: نابلس قلقة جدا..ومستشاريك مجموعة مهرجين!
  • مصر ستصبح اكبر مصدر للغاز في الشرق الاوسط
  • جبارين : الاسير مروان البرغوثي يفكر جدياً بترشيح نفسه للرئاسة
  • العاروري ينفي ما نشرته "الشرق الأوسط" حول علاقة حماس وايران والجهاد
  • وفاة طفل 3 سنوات سقط من علو برفح
  • فيديو : استشهاد رجلي امن واصابة 2 اخرين بجروح في اشتباكات مع مسلحين بنابلس
  • نطالب الاخ الرئيس محمود عباس بالمساواه مع اهلنا بالضفه الغربيه بالرواتب والوظائف والترقيات
  • بقرب انتهاء ولايته .. وعد أوباما بإغلاق غوانتنامو لم يتحقق
  • الأحد- صرف راتب كامل للمحجوبين عن المنحة القطرية بغزة
  • ترجمة الموقع

    عدد الزيارات

    عدد الزيارات : 8387579
    عدد الزيارات اليوم : 593
     


     

    مركز راشيل كوري الفلسطيني لحقوق الانسان ومتابعة العدالة الدولية » القائد ياسر عرفات

    <p>يديعوت : عرفات نجا من عملية اغتيال محتمة...والموساد هرب العميل الذي فُضح نفسة</p>

    يديعوت : عرفات نجا من عملية اغتيال محتمة...والموساد هرب العميل الذي فُضح نفسة

    تاريخ النشر : الجمعة 18-03-2016 04:03 مساء

    الكاتب والمُحلل الإستراتيجيّ، د. رونين بيرغمان من صحيفة “يديعوت أحرونوت” يُعتبر في إسرائيل من أقرب المُقرّبين لجهاز الموساد (الاستخبارات الخارجيّة)، وقد كشف بيرغمان فصلاً جديدًا من فصول العمل الاستخباري الإسرائيليّ ضدّ الفلسطينيين والعرب، من خلال تغلغل عملائها في المجتمعات العربية لعشرات السنين، باعتبارهم عربًا ومسلمين، مشيرًا إلى أنّ عددًا كبيرًا من عملاء الموساد اليهود، من أصول عربية، جرى زرعهم في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في مدن فلسطين، وعدد من الدول العربية، وتزوجوا وأنجبوا، إلا أنّهم حافظوا على ولائهم وعلاقاتهم الاستخبارية مع إسرائيل.

    وأشارت الصحيفة إلى أنّ العملاء المزروعين نجحوا في الاندماج التام في المجتمعات العربية، وتزوجوا من عربيات وأنجبوا أطفالاً هم حاليًا رجال ونساء كبار في السن، ومنهم من لا يدري حتى الآن أن أباه يهودي، على حدّ تعبيره. وتابعت الصحيفة أنّه في نهاية سبعينيات القرن الماضي، عاد عدد كبير من العملاء إلى إسرائيل، بعضهم اصطحب معه زوجته و/أو أولاده، إلّا أنّ الأكثرية عادوا من دون مرافق. كما لفتت الصحيفة العبريّة، اعتمادًا على مصادر أمنيّة مطلعة على الملّف، لفتت إلى أنّ بعضًا من أبناء هؤلاء العملاء يعيش الآن في إسرائيل ويعمل فيها، بل إنّ بعضهم تزوج من إسرائيليات يهوديات.

    وأشارت الصحيفة إلى أنّ العملاء المغروسين في الدول العربية كانوا ضمن مشروع خاص باسم “يوليسيس″، وهو مشروع سريّ تابع لشعبة “قيساريا” للعمليات الخاصة في الموساد، مضيفةً أنّ العملاء كانوا أول من جلب معلومات للاستخبارات الإسرائيلية عن تنظيم حركة “فتح”، وكانوا شركاء في أول خطة لاغتيال الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات وأبو جهاد (خليل الوزير).

    ووردت في تقرير الصحيفة الإسرائيليّة معلومات عن عدد من العملاء وعن أولادهم الذين لم يعرفوا حتى الآن أن آباءهم إسرائيليون يهود، ويعيشون حياتهم كفلسطينيين في الدول العربية أوْ داخل فلسطين، ومنهم نجل عميل الموساد، أوري يسرائيل، البالغ من العمر حاليًا ثلاثة خمسين عامًا، ويسكن خارج إسرائيل، وحتى اليوم لا يعرف أنّ أباه ليس فلسطينيًا، بل يعمل في صفوف الموساد، مُوضحةً أنّه وُلد ليسرائيل ابن آخر من امرأة يهودية، واسمه شاي يسرائيل، يعمل حاليًا محاميًا، لا يدري عن أخيه شيئًا.

     بداية القصة، بحسب تقرير الصحيفة، بدأت عام 1950، عندما شكّل ايسر هارئيل، الذي كان يرأس في حينه جهاز الشاباك، وحدة خاصة أطلق عليها اسم “يوليسيس″، وهدفها زرع عملاء بين اللاجئين الفلسطينيين داخل إسرائيل وفي الدول العربية. والمجندون للوحدة كانوا يهودًا من أصول تعود إلى الدول العربية، ممن هاجروا لتوهم إلى إسرائيل،

    وقد انضموا إلى الوحدة بعد أن صوّر هارئيل لهم المهمة على أنها الأكثر أهمية وحساسية وتخدم المصالح الإسرائيلية الحيوية.
    مُضافًا إلى ذلك، أشار التقرير إلى أنّ المجندين، وبعضهم لم يكن بلغ العشرين، فصلوا بشكل كامل عن عائلاتهم، وعاشوا في شقق سرية في يافا لفترة تأهيل وصلت إلى عام ونصف العام، حيث تدّربوا على صقل شخصياتهم العربية الجديدة، ودرسوا الدين الإسلاميّ جيدًا، إضافة إلى مهارات التجسس والتخريب.

    وبحسب التقرير، فإنّ عملية زرع العملاء كانت مضنية وقاسية، وقد واجهوا متاعب غير سهلة، من قبل إسرائيل نفسها. وكعينة مختارة، يشير التقرير إلى أنّ اثنين من العملاء اجتازا الحدود من الأردن إلى منطقة أم الفحم، وكانا يرتديان ملابس ممزقة وبالية باعتبارهما لاجئين فلسطينيين، وقد دخلا إلى أحد المقاهي في المدينة وطلبا القهوة، إلا أنّ رجال الاستخبارات الإسرائيلية رصدوا تسللهما، وبعد نحو نصف ساعة أحاطت ثماني سيارات من الشرطة الإسرائيلية بالمكان، وجرّوهما إلى الخارج باعتبارهما متسللين، وقاموا بضربهما ضربًا مبرحًا. وبحسب المصادر الإسرائيليّة، كما أكّدت الصحيفة، فإنّ معظم عناصر وحدة “يوليسيس″ أعيدوا إلى إسرائيل في عام 1959. ولكنّ اثنين منهم نقلا إلى الموساد، وواصلا العيش كعرب، وبتشجيع من مسؤوليهم تزوجا وأنجبا، واتخذا صورة فلسطينيين وطنيين، ممن يكرهون إسرائيل واليهود.

    وفي النصف الأول من عام 1964، أبلغ العميلان عن شبكة فلسطينية جديدة، على رأسها اسمان، هما خليل الوزير (أبو جهاد) وياسر عرفات (أبو عمار)، بل إنّ الشقة التي التقى فيها قادة حركة فتح وخططوا كي يشطبوا إسرائيل من الخريطة، كانت مموّلة من قبل أوري يسرائيل، الذي كان يعمل تحت اسم عبد القادر، وعملاء الموساد بفضله سمعوا كل ما جرى في الشقة، عبر الميكروفونات التي زرعها في جدرانها.

    ووفق الكاتب بيرغمان، فإنّ المحادثات التي التُقطت في تل أبيب أقلقت أحد المسؤولين في الموساد هو رفائيل إيتان، الذي اقترح على رئيسه مئير عميت إقرار عملية تُنفذها وحدة الاغتيالات في الجهاز باقتحام الشقة السكنية وقتل من فيها، والعملية ستكون سهلة، والأفضل إنْ قتلنا القمقم وهو صغير، لكنّ عميت رفض الاقتراح ولم تمضِ سوى ستة أشهر لتحاول “فتح” أول عملياتها العسكرية ضدّ إسرائيل. ويشير التقرير إلى حادثة وصفتها الصحيفة بالدراماتيكية حصلت مع أحد العميلين، الذي تزوج في بيروت وسكن فيها، إذ أنّ زوجته ضبطته وهو يرسل بالشيفرة معلومات إلى إسرائيل، إلا أنه فضّل أنْ يقول الحقيقة لزوجته: لست فلسطينيًا يؤيد حركة فتح، بل يهودي.

    وأكثر من ذلك، أنا جاسوس للموساد، الأمر الذي دفع الموساد إلى تهريب الاثنين فورًا إلى باريس. ويُضيف التقرير أنّ أحد هؤلاء العملاء كان وراء المعلومة التي أرسلها للموساد بعد احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية عام 1967 بأنّ عرفات موجود في منزل في القدس الشرقية أوْ في رام الله ويُعد العُدة لتنفيذ هجمات على إسرائيل، ونجحت وحدة في (الشاباك) في رصد المنزل في بيت حنينا، لكنّ عرفات نجح في الهرب متخفيًا بزيّ امرأة، على حدّ قول الصحيفة الإسرائيليّة.



     
    المشاركة السابقة : المشاركة التالية


    عدد القراء: 156 - عدد التعليقات: 1

    (مواضيع ذات صلة)

    القضاء الفرنسي يؤكد رد الدعوى للتحقيق في "موت عرفات"
    القضاء الفرنسي يؤكد رد الدعوى للتحقيق في "موت عرفات"

    فرانس برس: القضاء الفرنسي يصدر قراره غدا بشأن اغتيال الشهيد عرفات
    فرانس برس: القضاء الفرنسي يصدر قراره غدا بشأن اغتيال الشهيد عرفات

    موفاز: عرفات اتفقّ مع الإيرانيين بتزويده السلاح الأكثر تقدّمًا مقابل منحهم موطئ قدم للحرس الثوريّ با

    القضاء الفرنسي يحسم في قضية عرفات في يونيو القادم
    القضاء الفرنسي يحسم في قضية عرفات في يونيو القادم

    رئيس القائمة المشتركة أيمن عودة يتهم "الشاباك" باغتيال الخالد ياسر عرفات
    رئيس القائمة المشتركة أيمن عودة يتهم "الشاباك" باغتيال الخالد ياسر عرفات



    التعليقات تعبر عن وجهة نظر الكاتب

    الكاتب: abdulhakim
     مراسلة موقع رسالة خاصة
    [بتاريخ : الجمعة 18-03-2016 04:09 مساء ]

    كلام خرافي وفارررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررغ


    -------------------------------------
    التوقيع


    إضافة تعليق سريع
    كاتب المشاركة :
    الموضوع :
    النص : *
    طول النص يجب ان يكون
    أقل من : 30000 حرف
    إختبار الطول
    تبقى لك :


     

    Developed By Mohanad Elagha